
لا يُفيد العمل التطوعي مُجتمعك فحسب، بل يمنحك أيضًا شعورًا بالرضا والسعادة.
مهمتنا هي منح الجميع الفرصة ليكون ناجحًا في العمل وفي تزويد القوى العاملة غير المكتبية بوصول سلس إلى المعرفة ذات الصلة.
تساهم العادات الجيدة أيضًا في تحسين الصحة النفسية، حيث تقلل من التوتر وتزيد من الشعور بالإنجاز والثقة بالنفس.
وتذكّر أنّ النجاح هو رحلة مٌستمرة، وأنّ هُناك دائمًا مجالًا للتعلّم والتطّور.
الاحتفال يعزز الرابط بين العادة والمكافأة الإيجابية، مما يقوي رغبتك في الاستمرار ويبني ثقتك بنفسك.
بالطبع كلنا نعلم أهمية اللغة الإنجليزية سواء لمواكبة التطور في العصر الحالي أو للتقديم على أي وظيفة، حيث أن معظم الوظائف حاليًا تشترط أن يكون مستوى الموظف جيد على الأقل في اللغة الإنجليزية؛ ولذلك خصص بعض الوقت في يومك لتطوير مهارتك في اللغة الإنجليزية.
ثم أنّ التخطيط الجيّد يُساعدك على إدارة وقتك بفعاليّة وتجنّب التشتّت. لذا، حدّد أهداف قصيرة وطويلة المدى، وقسّمها إلى خُطوات صغيرة قابلة للتنفيذ، وحدّد مواعيد نهائية لكُل خطوة.
في كل كل ما تريد معرفته من هذه الحالات؛ فإن إشارة الاستيقاظ تضع عقلك في وضع المعالجة التلقائية، لتتمكن من ممارسة أي سلوك كنت معتادا على القيام به.
الوقت هو أثمن ما نملك، لذلك ينبغي لنا إدارته بفعاليّة. يمُكن استخدام تقنيات إدارة الوقت مثل تقنية بومودورو وتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة لتسهيل إنجازها.
وللتخلص من هذه العادة، يمكنك أن تقرري عدم أخذ علبة السجائر معك خلال قيادة السيارة، وابحثي في داخلك عن مكافأة لهذا الفعل، كالحصول على تركيز أكبر خلال القيادة، أو الاستمتاع بالهواء النقي، ومع الوقت سيصبح هذا روتينك اليومي، وتحظي بعادة حسنة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ومن الممكن أيضًا أن تطبق عادة الامتنان والشكر على الأشخاص الموجودة في حياتك التي تساعدك دائمًا وتدعمك من خلال إدخال السرور على قلوبهم بكلمات الشكر والامتنان.
الانتكاسات جزء طبيعي من عملية بناء العادات. لا تدع يومًا سيئًا يُفسد تقدمك بالكامل.
كما هو معروف، فالتفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق بين النجاح والفشل.