
رتِّبْ المكان قليلاً لكي لا تتراكم الفوضى في المنزل، كترتيب السرير وأطباق الفطور وإعادة الأشياء التي استخدمتها إلى مكانها.
." وغيرها من الأقوال السلبية التي تقلل من احترام الذات وتعيق إنتاجيتها.
فمن واحد يولد الكثير، ومن الكثير يولد واحد، يتحدون ويكبرون ويذوبون في بعضهم بعضا في حركة لا متناهية، في تغير لا نهائي. فالكون هو مرآة عاكسة للإله".
قل "لا" للمهام او الطلبات التي تسبب ضياع وقتك أو التي لا تتماشى مع أولوياتك.
ما هي مفاتيح السعادة؟.... للسعادة مفاتيح عديدة، وكل منها يفتح أمامك العديد من الأبواب التي تساعدك على الانطلاق في حياتك بشكل إيجابي وفعال، مما يسهل وصولك إلى الحياة المثالية التي تبحث عنها.
التخلص من الأعباء المالية الناتجة عن السعي المستمر تجاه مزيد من الممتلكات والتجارب ، فالبساطة توفر الشعور بالأمان المالي؛ لأنَّها تركز على العيش مع تجنب الديون والمصاريف غير الضرورية.
السعادة هي مفهوم واسع ومعقد قد يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين، وعلى الرغم من هذا التفاوت، يمكن تعريف السَّعادة عموماً بأنها شعور بالرضى والبهجة والراحة النفسية، فهي ليست مجرد غياب السعادة في الحياة الحزن أو الضغوطات، بل هي حالة إيجابية من الرفاهية تتضمن مجموعةً من المشاعر الإيجابية والتجارب الممتعة.
في أغلب الأحيان يكون الشخص ذاته هو السبب في حالة البؤس والحزن التي تصيبه، وذلك بالحكم السلبي على الأعمال التي يقوم بها، والتفكير في النتائج السلبية المترتبة، وهنا يجب على المرء التوقف، وإعادة التفكير بطريقة مختلفة وإيجابية، ومع مرور الوقت ستصبح هذه الطريقة في التفكير نهجاً تلقائياً.[٢]
المبادرة: أسرع طريقة لإنشاء علاقات جديدة هي المبادرة، بإيجاد بعض الاهتمامات المشتركة والتعامل بلطف وود.
أما من الناحية الجسدية، فتشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يشعرون بالسعادة يتمتعون بصحةٍ أفضل، وترتبط السعادة بانخفاض معدلات الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري، وتحسين وظائف الجهاز المناعي، كما قد تزيد من مستويات الطاقة والنشاط، وهذا يجعل الأفراد أكثر إنتاجية وحيوية في حياتهم اليومية.
بينما تدفعك البساطة للتركيز على العلاقات الدافئة والاستمتاع بما تملك من أشياء بسيطة خارجية أو داخلية والتركيز على ما يسعدك من نشاطات وما يغذِّي روحك من معلومات وأفكار.
تحقيق الأهداف المهنية وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
وتقول صموئيل إن التغيير قد يصبح محركا للتطور وتنمية الذات، فكلما تقبلت حتمية التغيير، زاد استعدادك للتغيير من تلقاء نفسك والتأقلم مع الأوضاع.
عدم انتظار السعادة، والسعي لإيجاد معنى لحياتك، وجدولة يومك بأعمال تستغل فيها نقاط القوة التي تمتلكها.